المشروع السادس والعشرون | المساهمة الثانية فى مشروع رحمة وتكافل لمرضي سرطان قطاع غزة
معاً نمسح الأسى
المساهمة الثانية فى مشروع رحمة وتكافل لمرضي سرطان قطاع غزة
قال تعالى:﴿شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَىٰ وَالْفُرْقَانِ ۚ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ ۖ وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ ۗ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَىٰ مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ﴾ سورة البقرة الآية 185
عن عبد الله بن عمر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ﴿المسلم أخو المسلم، لا يظلمه ولا يسلمه، ومن كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومن فرَّج عن مسلم كربة فرج الله عنه كربة من كربات يوم القيامة، ومن ستر مسلما ستره الله يوم القيامة﴾ رواه البخاري.
بتوفيق الله سبحانه تعالى، تواصل الجمعية العالمية للتنمية والتضامن -شفق- في شهر رمضان المبارك، بتنفيذ المشروع السادس والعشرين في شهر رمضان المبارك وهو المساهمة الثانية في مشروع رحمه وتكافل لمرضي السرطان في قطاع غزة المحاصر لأكثر من ستة عشر عاماً، وهي في أشد الحاجة إلى تبرعاتكم وصدقاتكم وزكوات أموالكم في شهر رمضان المبارك، حيث يتضاعف فيه الثواب والأجر من الله سبحانه وتعالى.
التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.