المشروع السابع والعشرون | كسوة العيد لأطفال الأسر المتعففة في قطاع غزة
معاً نمسح الأسى
مشروع كسوة العيد لأطفال الأسر المتعففة في قطاع غزة
قال عز وجل:﴿مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافًا كَثِيرَةً وَاللَّهُ يَقْبِضُ وَيَبْسُطُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ﴾ سورة البقرة -245
عن عمر بن الخطاب عَنِ النَّبِيِّ ﷺ: «أَفْضَلُ الْأَعْمَالِ: إِدْخَالُ السُّرُورِ عَلَى الْمُؤْمِنِ، كَسَوْتَ عَوْرَتَهُ، أَوْ أَشْبَعْتَ جَوْعَتَهُ، أَوْ قَضَيْتَ لَهُ حَاجَةً» .رواه الطبراني وحسنه الألباني ورواه البيهقي مرسلا.
بتوفيق الله سبحانه تعالى، تواصل الجمعية العالمية للتنمية والتضامن -شفق- في شهر رمضان المبارك، بتنفيذ المشروع السابع والعشرين من مشاريع الشهر الفضيل من خلال توزيع كسوة العيد لأطفال الجرحي في قطاع غزة المحاصر لأكثر من ستة عشر عاماً.
التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.