المشروعان الثامن والعشرون والتاسع والعشرون | كسوة العيد في تعز باليمن والمخيمات الفلسطينية بلبنان
معاً نمسح الأسى
مشروعى كسوة العيد في تعز باليمن والمخيمات الفلسطينية بلبنان
قال عز وجل:﴿مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافًا كَثِيرَةً وَاللَّهُ يَقْبِضُ وَيَبْسُطُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ﴾ سورة البقرة -245
عن عمر بن الخطاب عَنِ النَّبِيِّ ﷺ: «أَفْضَلُ الْأَعْمَالِ: إِدْخَالُ السُّرُورِ عَلَى الْمُؤْمِنِ، كَسَوْتَ عَوْرَتَهُ، أَوْ أَشْبَعْتَ جَوْعَتَهُ، أَوْ قَضَيْتَ لَهُ حَاجَةً» .رواه الطبراني وحسنه الألباني ورواه البيهقي مرسلا.
بتوفيق الله سبحانه تعالى، تواصل الجمعية العالمية للتنمية والتضامن -شفق- في شهر رمضان المبارك، بتنفيذ المشروعين الثامن والعشرين والتاسع والعشرين من مشاريع الشهر الفضيل من خلال توزيع كسوة العيد للأطفال في تعز المحاصرة وأطفال المخيمات الفلسطينية في لبنان.
التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.